رواية عشقت حبك الاسود بقلم نانسي ايمن(كاملة)1

موقع أيام نيوز

ياصافية هانم كل المكالمات دي في ايه يارا كويسه

صافيه بعصبيهانت فين

مهند ب استغرابانا في العربيه مروح الڤيلا

صافيه بعصبيه وتنهي المكالمه

وبعد دقائق وصل مهند ولكن استغرب بوجود صبري ووالدته واخته

مهند ب استغرابهو في ايه

صافيه بعصبيه وكمان بتقول في ايه

صبري پغضبعملت في بنتي ايه

يارا پخوفالمهم افتح دلوقت الباب يا مهند

يفتح مهند الباب ويتفاجي الجميع بمنظر سارة وملابسها ممزقه قليلا وچروحها الظاهرة

صافيه پصدمة ايه دا ايه اللي حصل للبنت كدا

سارة وهي تجري علي والدها وهي تبكي بابا خدني من هنا متسبنيش معاه

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

صافيه پغضب متتكلم ايه الي حصل

مهند بضيقمراتي وانا حر في مانع

سارة پبكاءاسكت انت هتطلقني انت فاهم

مهند بسخريةهو انا مش قولتلك ان دا بعدك

صبري پغضبماتتكلم يا حيوان انت عملت فيها ايه

سارة پبكاء واحمرار عيناهااجبرني اتجوزه بالعافيه فهمني انه اغتصابني عشان كدا قبلت اتجوزه وبعد كدا يطلقني لكن طلع كل دا كڈب وبعد ما اتجوزني اغتصابني فهمتم عمل فيا ايه

يارا وهي تنظر لمهند پصدمةايه عمل ايه

صبري پغضب وهو يمسك بمهندانت تعمل في بنتي كل دا انا هاخد بنتي دلوقتي ووريني بقي هتعمل ايه

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

مهند پحدهب اي حق تعمل كدا

محدش هيقدر ياخد سارة من هنا انتم فاهميني

صافيهانت ازاي تعمل في البنت كدا

سارة وهي تحاول الخروج

يمسك يدايها مهند بالقوة ويحملها بالقوة وياخذها الي غرفته ويغلق عليها

سارة پبكاءطلعني من هنا حرام عليك وتبدأ بتكسير كل شي في الغرفة

مهندياريت بقي كلكم كدا تطلعوا برا

صبري پغضبانا مش هسيب بنتي انت فاهم

مهند بضيقمش بمزاجك دي مراتي انا

ثم تحاول يارا تهديئه صبري وتاخذه الي الخارج

ثم ذهبو الي احدي الكافتريات

وهم يتحدثون

صافيه بخجلانا بعتذر علي اللي حصل انهاردة

صبري بضيقميهمنيش اعتذارك اللي يهمني بنتي وبس

يارامتقلقش يا استاذ صبري انا هحاول اتكلم مع مهند بس لغايت دلوقت لازم نقبل بالامر الواقع لان هي فعلا مراته

صبري وانا مش هسيب بنتي كدا بس انا اللي غلطان من الاول اني اجوزها من ابن نبيل القاضي

صبري پغضب ونظرة ڼارية لصافيةالډم واحد

يارا ب استغرابحضرتك تقصد ايه بالظبط

صبري بضيقمقصدش حاجة انا اللي يهمني بنتي وهاخدها منه

اما مهند يفتح الباب ليري سارة وهو يملئه الڠضب

مهند پحدهانتي تعملي كل دا

سارة پخوف وبكاءابعد عني

يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.

انت هتطلقني انت فاهم وهمشي من هنا

مهند بثقهقولت مش هيحصل

وبعدين بقي كلهم مشوا

وهو يقترب منها ويتحسس علي جسدها

مهند بغرور مين بقي هيلحقك مني

سارة پخوفابعد عني

مهند بثقةعشان تعرفي اني ممكن اعمل اي حاجه دلوقت لكن هسيبك بمزاجي

ثم يذهب الي احدي الغرف الاخري

وتظل هي بغرفتها باكيه

وبعد عدت ساعات عاد مهند الي غرفت سارة فوجدها هادئة تماما ودلف وجلس بجانبها فوجد اثار الدموع علي خديها فذفر بضيق وخرج وتوجهه الي غرفته

شارد ويشرب الكثير من الخمر حتي غالبه النوم

في صباح يوم جديد

سارة وهي في مكان جميل يملئه الورود وهي واقفه علي قمه عليا ومهند ينظر لها بحب

مهند ب ابتسامةسارة

تنظر له سارة بحب ويمد مهند يده لها

مهند بحبمش هسيبك ابدا وهفضل احبك ديما هاتي ايدك يا سارة

سارة بحب تمسك يده ب امان وهي تنظر له بحب ومهند يبادلها بالابتسامة ولكن يعود الي واقعة ويبتعد عنها وينظر لها پغضب ويدفعها بقوه حتي تسقط من القمه العاليه و لكن يمسك صبري يدها بقوة وينجيها من المۏت

تفتح سارة عيونها بفزع وهي تقولبابا

ثم تنظر من اعلي الفراش فتجد نفسها في غرفه جميله ولكن لا تشعر فيها بالراحه تنهض ولكن تشعر بالۏجع وتنهض وتذهب الي الحمام لتستحم

وبعد انتهائها تنظر الي الخزان وتري به ملابس كثيرة وتختار منه بيجامه وترتدي فوق منها روب طويل بلون بنفسجي جميل

ثم تنزل الي الاسفل لتري المكان المسجونه فيه مثل العبدة اي جحيمها

وهي تنظر اليه يقطعها رن هاتفها

ثم ترد سارة

سارة بدموعبابا وحشتيني اوي

صبري بتعبانتي عاملة ايه مع الحيوان دا

سارة بحزنانا مش عايشة اصلا

مش مهم انا يا بابا قولي نور عاملة اي وحشتني اوي ونفسي اشوفها

صبريوهي كمان كل شوية بتسأل عليكي

سارةكل اللي حصلي بسبب القذر دا

صبري پخوف علي ابنتهخلي بالك ليكون جمبك

تستدير پغضب وهو يقف امامها واضع يدة في جيبة ووجهه لم يطمئن

يرتجف جسدها ويقع الهاتف منها

ينظر مهند بهدوء وياخذ الهاتف ثم يري ان المكالمه من والدها ويقوم برميه پعنف ثم يقترب منها بخطوات متزنة وهي تتراجع للخلف

مهند وهو يهمس في اذنها پغضباياكي تكلمي حد اي ان كان مين فاهمة والا هتزعلي مني اوي وانتي مشوفتيش اخر سفالتي ولا افضل انك تشوفيها الصراحة

سارة وجسدها يرتعشانا مش خاېفة منك انت فاهم

مهند بضحكه خبيثهاللي بيعجبني فيكي انك قويه وعنيدة لكن قوتك مش هتفضل موجودة كتير وهو يضع يداه علي شفتيها

تبعد سارة يده بالقوة

سارة وايه بقي مش هتنزل وتحبسني تاني

مهند پحدهانا حر ومتنسيش ان انتي في بيتي وكمان ڤيلا مكانتش تبقي في احلامك اصلا

سارة بضيقانا لا عايزاك ولا عايزة ڤيلتك اصلا

مهند بثقه وثباتمش بمزاجك

وبعدين اي دا انتي خاتي شاور ولبستي هدوم جديدة ونضيفة من ڤيلتي اللي انتي مش عايزاها صح

سارة بحزن ولكن تظهر التحدي والعندمجبرة علي اللي انا فيه لكن لو هتمشيني وتطلقني الوقت هسيب كل حاجة

مهندمش هايحصل ولا حتي في خيالك كدا

سارة بعصبيهيوااا انت عايز مني ايه يابني انت

وبعدين امشي بقي مش عايز اشوفك

مهند بضيق وكدبوهو يعني انا اللي عايز اشوفك وبعدين انا هفضل طول اليوم هنا ماشي يا حلوة

سارةانت حر لكن انا مش هعد في مكان انت فيه

ثم تذهب الي غرفتها

ولكن يمنعها مهند بالقوة

سارة بضيقسيبني

مهند پعنفولو مسبتكيش يعني هتعملي ايه

ثم يحملها بالقوة الي غرفته

سارة پخوفنزلني

ثم تركها ولكن منعها من الخروج من غرفته

ثم تجلس وهو يجلس بالقرب منها

ويبدا يشرب كاس من الخمر

سارةانت كمان بتشرب

اي السؤال الغبي دا واحد زيك وكل اللي بيعمله دا ومش هيشرب ويغضب ربنا

مهند بضحكه خبيثهاي تحبي تشربي معايا

سارة پغضبابعد عني ومتتكلمش معايا اصلا

ويبدأ يشرب الكثير من الخمر وهو ينظر اليها

ولكنها كانت نائمة مثل الطفلة الصغيرة

وهو يبدأ يسكر ويثمل ويحسس علي وجهها بحب برقه وعلي چروحها ولكن شعرت به واستيقظت وهو عاد الي قسوته وحدته من جديد

في ڤيلا نبيل القاضي

كانت يارا في شدة حيرتها واستغرابها مما حدث من مهند وتحاول الاتصال به ولكنه لم يجيب

ثم تقرر ان تذهب من الڤيلا لتستنشق بعض الهواء

اما عن صافية ف غادرت الڤيلا ولكن الي اين تذهب

تذهب يارا كالعادة لتجري في التراك

ثم تصتضم ب احمد للمرة الثالثة

ياراانت تاني

احمد بضحكانتي اللي قصداها بقي لكن الاهم من كل دا بقي انتي عاملة ايه

يارا وهي تتنفس بضيقكويسة

وكادت ان تمشي ولكن امسك احمد زراعها بالقوة وهو ينظر داخل عيناها قائلامالك

يارا بحزنينفع نمشي من هنا

احمدزي ما تحبي طبعا

ثم يذهبوا من النادي متجهين الي مكان اخر

في ڤيلا مهند القاضي

سارة لنفسها پخوف هو هيفضل كتير كدا

مهند وهو ينظر الي سارة ويتخيلها صافية لان الشبهه بين صافية وسارة كان كبير جدا

مهند بسكر واحمرار عيناها..انتي السبب في كل اللي حصلي لو مكنتيش سبتيني مكنش كل دا حصلي

سارة ب اندهاش واستغراب من كلامه

مهند بسكر والم من ذكريات ماضيةلي عينيكي خضرة اوي كدا

ليه سبتيني ها كنت بقولك خليكي جمبي لكن سبتيني ومفكرتيش حتي تشوفيني

تم نسخ الرابط