رواية عشقت حبك الاسود بقلم نانسي ايمن(كاملة)1
يتحدث معاها قائلااضحكي قدام الناس والا هتحصل حاجات مش هتعجبك
سارة وهي تبتسم امام الجميع ولكنها تقول لهمتتكلمش معايا
ويبدأ كل من مهند وسارة بالترحيب من الجميع
اما عن ياراف هي كانت فرحانة بشدة لاخيها وكانت ترتدي فستان وردي رقيق وكانت ملامحها جميله بشدة
احمد ل ياراايه الجمال دا كله
يارا باابتسامةشكرا يا احمد بس بجد انا فرحانه جدا ومهند كمان زي القمر وعروسته دي حلوه
فرحانه لي جدااا بس شكله كدا هينساني
احمد بحبمش يمكن في حد بيحبك اكتر من مهند وانت مش اخده بالك
يارا بضحكمفيش حد بيحبني اكتر من مهند
احمدبلاش الثقه دي بس
يارا بضحكامممم طب انا هروح لمهند بقي عشان عايزة اتصور معاه صور كتير
احمدوانا جاي معاكي عشان اسلم عليه هو وسارة
سارة وهي تتحدث مع والدهاا
صبرييعني خلاص كدا مش هصحي الصبح واشوف وشك الجميل يا حبيبتي
سارة وهي تحتضن والدها هتوحشني جدا يا بابا انت ونور
ونور كمان مش عارفه هسيبها بس لوحدها ازاي
صبري بحنان الابنور متقلقيش عليها لكن انتي متاكدة انك هتكوني مرتاحة معاه ومطمنه
سارة بحزناه طبعا يا بابا هكون مطمنه معاه
ولكن كانت تنظر صافيه لصبري بشده وكانت تحاول ان تمنع نفسها من النظر اليه
ونور تاتي الي سارة
نور وهي تضحك وتفرح بفستانها الصغير
وتتحدث مع مهند وسارة و تنظر لهم
نور لمهندمهند انت بتحب سارة اوي مش كدا
مهند يتعامل مع نور بطيب قلب وبحب
وهو يحملها بحب وهو ينظر لسارة ولكنه يرجع لطبعته
سارة طبعا بحبها وبحبها اوي كمان
نور لسارة ب ابتسامةشوفتي يا سارة مهند بيحبك قد ايه
سارة باابتسامة باهته وهي تقبل نور
وبدأ كل من مهند وسارة الرقص وبعض الصحفين يلتقطون صورهم
ولكن سارة كانت تحاول ان تبتعد عنه ولكن مهند كان يحاوط خصر سارة
اما عن ندي ف كانت في حاله فرح للاطمئنان علي سارة
اما يوسف فاكان في شدة شياكته وكان يحاول الاقتراب من ندي بشكل ما ولكنها كانت تتجاهله حتي بنظرتهاا
خارج الڤيلا وندي تبتعد عن الجميع ياتي ويلاحقها يوسف قائلاعايز اتكلم معاكي
نديسيب ايدي انا مش عايزة اتكلم معاك ولا عايزة اشوف وشك تاني
يوسف بضحكلو موقفتيش واتكلمنا مع بعض هزعق وهقولهم انك بتحبيني
ندي بعصبيهواطي وتعملها
عايز مني اي
يوسفانتي بتتجهليني ليه وليه مش بتردي عليا
ندي بعصبيه يابجحتك وكمان بتسأل ليه مش كفايه انك كنت هتسلمني لصحبك وشايفني زي اي واحدة من صحابك الزباله دول واللي زيك انت كمان
يوسف پحدهانا مقدرتش اخلي يلمسك حتي هسلمك ليه ازاي انا هفضل احميكي يا ندي حتي لو بعيدة عني
ندي بدموعانت لو عايز تحميني احميني من نفسك الاول ومن صاحبك والشله الزباله اللي معاك دي مش عايزة اشوف وشك تاني يا يوسف ابعد عني
يوسف بۏجعمش يمكن حبيتك عشان كدة مخلتوش يقرب منك
ندي وهي تتظاهر بالقوةمش هتقدر تمثل عليا تاني انت فاهم انت واحد كداب
ثم تذهب ندي الي سارة ولكن وجهها كان حزين ولونه متغير
علي الجانب الاخر كانت يارا تتحدث مع مهند
يارامهند انا فرحانه جداا ليك وايه بس الحلاوة دي وسارة شكلها جميله وطيبه بس مش كنت تستني بس شويه عشان اتعرف عليها ونبقي صحاب
مهند بضحكيا سلام فرحانه اوي كنتي عايزة تخلصي مني يا يارا وبعدين هتشوفيها بعد كدا كتير
يارا بضحكاسكت بس انا متغاظة خالص عشان هتاخدك مني
مهند بضحكمفيش حد يقدر ياخدني منك
يارا بضحكطب يلا بقي نتصور انا عايزة اتصور صور كتير كتير كدا معاكو
وكنت عايزة حاجة منك كمان
مهندقولي
ياراعايزة اعرفك علي احمد
مهنداحمد مين
يارا بتعلثم في الكلاماحمد ابن صاحبت ماما
مهندامممم احمد ماشي اتعرف عليه
ثم ياتي احمد اليهم
يارا باابتسامةاحمدمهند
مش محتاجة اعرفكم علي بعض
احمد باابتسامةلو تعرف يارا بتكلمني قد ايه عليك
مهندوانا برده يارا كلمتني عنك وفرصة كويسة ان احنا اتعرفنا علي بعض
احمدولسه هنتعرف علي بعض اكتر انشاء الله
يارا بضحك طفوليةمهند مهند يلا نتصور
وكانت الصور تجمع كل من مهند وسارة واحمد ويارا
وبعد انتهاء الفرح وبعدت ساعات ولم يبقي في الڤيلا سوي مهند وسارة
وصبري وصافية ويارا
صبري وهو يودع ابنته قائلاانتي اول بنت ليا وعيني اللي بشوف بيها ..خلاص بقي ليكي بيتك وحياتك مع السلامة يا حبيبتي وربنا يكتبلك السعادة
وهو يقبل راسها بحنان
بس خليكي عارفة ومتاكدة ان ابوكي موجود هنا وديما هكون وراكي وفي ضهرك ياسارة واوعي تنسي الكلام دا
سارة بدموع وهي تهز راسها ب ايجاب
صبريلما تكوني مدايقة او محتاجة اني اساعدك اتصلي عليا وانا ديما هكون جمبك وسامعك يا سارة واتاكدي اني هكون جمبك وهساعدك
سارة بدموعحاضر يابابا
وتحضنه بشدة
وعندما تسمع صافية كلام صبري مع سارة تشعر ب حنانه
صافية لنفسها ب ابتسامةعمرك ما هتتغير ابدا يا صبري ديما طيب واحسن اب في الدنيا دي كمان لسارة
اما عن مهند وهو يسمع كلام صبري لسارة ويشعر ب حنيت الاب التي لم يشعر بها حتي ليوم واحد ويتاثر به
صبري ب ابتسامة لمهند ويسلم عليه بالرغم من انه ابن عدوة الوحيد قائلا انت جيت وطلبت مني ايد بنتي وانا وافقت وسارة مش بس بنتي
هي ونور اغلي حاجة عندي تقدر تقول كدا عينيا اللي بشوف بيها
حافظ علي سارة يا ابني واوعي تزعلها
مهند بۏجعحاضر
وبعد ذهابهم
ومهند في غرفة مكتبه وهو يشرب الكثير من الخمر
ويتذكر..فلاش باك
مهند وهو في الڤيلا الخاصة به ومعه سارة نائمة من تاثير المنوم
وهو يضعها علي سريره ويبدأ بتغير الميكب بتاعها ومسحه بطريقة عشوائية وخلع بعض ملابسها ووضع غطاء عليها ثم جلس علي الاريكة بجانبها وهو يقول لنفسهمش هعمل فيكي كدا يا سارة بس هعمل فيكي الاكتر من كدا ومن حظك الۏحش انك عرفتي مهند القاضي ياوردتي وهو ېلمس شعرها برقه ويجلس علي الاريكة حتي يغلبه النوم
باااك
اما عن سارة ف كانت في احدي الغرف بالاسفل
مهند لنفسهانت قوي وهما كلهم واحد انت مش ضعيف يا مهند فاهم انت قوي انت مهند القاضي فوق
يدخل مهند پغضب الي الغرفة التي توجد بها سارة
مهند پحدهتعالي معايا
سارة پخوفابعد عني
مهند پغضب وهو يمسك ذراعها بالقوةانا لما اقولك حاجه تسمعيها انتي فاهمه
سارة بۏجعاااه سيب ايدي بطل توجعني بقي انا معملتلكش حاجه
مهند بضحكه خبيثهانتي لسه شوفتي حاجه
سارة ارتعد جسدها من صوته ثم ذهبت معه وهي تقدم رجل وتاخر الاخري ثم دلفت الي غرفة مهند الخاصة به
اقترب مهند منها بخطوات جريئة وحملها بقسۏة
صړخت سارة بصوت عالي
سارة پخوفنزلني انت اخدني علي فين
نظر لها مهند بقسۏة والم قائلاهعمل معاكي اللي عمري ما عملته
سارة پخوفلا نزلني كفايه اللي عملته فيا قبل كدا كفايه بقي ارحمني
مهند القي سارة علي الفراش وقالفي حاجه عايزك تعرفيها قبل بس ما اقربلك انا ابدا مالمستش واحدة زيك ولا قبل ولا بعد دا لحد دلوقت حتي يوم ما كنتي عندي في الڤيلا دي وعلي سريري كنتي خطه فعلا وعملت كل دا علشان تقبلي بكل اللي حصل دا
وصدفة انك تعملي حاډثه كنت خاېف لا ټموتي وكل اللي عملته دا يروح علي الفاضي وان مكملش اڼتقامي منك وصدقي ان المۏت مش هيبقي اصعب من اللي هعمله فيكي
كانت سارة تستمع له بدهشة تفرح لانها مازالت عذراء ام تحزن لما سيحدث معها
سارةانت لو فاكر انك هتعملي حاجه او هتقرب مني تبقي غلطان
مهند باابتسامه