قصة اكتفيت بك
المحتويات
لميس في حاجة يادكتور
حسن پتردد احم ح حسام اتصل عليا امبارح
لميس پدموع مكتومة عايز يطلقني مش كده
حسن انا اسف والله حاولت اقنعه بس مردش
لميس شكرا يادكتور واسفة علي إزعاج حضرتك بمشاکلي
سلمي انتي بتعملي اي هنا جاية تستفردي بجوزي
حسن سلمي احترمي نفسك هي ڠلطانة أنها جاية تنضف بدالك عشان متتعبيش
سلمي اه ڠلطانة لما تيجي وهي عارفة اني مش هنا تبقي ڠلطانة وانت عاجبك الموضوع مش كده
لميس پدموع ولا يهمكوا محصلش حاجه
سلمي لا حصل استني هنا راحة فين بتدوريلك علي واحد بدل اللي سابك مش كده
في قصر كبير لايقل جمالا عن قصر الرئاسة كان هو جالس علي كرسي مكتبه يتطلع لبعض الاوراق بانتباه حتي دق هاتفه أجاب بسرعة ليأتيه صوت الطرف الآخر الفرح جدا
عز پتنهيدة ماشي يازين ابعتلي العنوان وانا هروح اجيبها
زين پحزن بس هي كانت في ميتم بعدين عرفتها من السواقين كانت بياعة ورد ياعز اختي كانت بياعة ورد مش لاقية تاكل وانا هنا مقضيها
عز انت مكنتش تعرف يازين ثم أكمل بمرح بعدين هتنفذ وعدك وتجوزهالي انا فضلت معني بسببك
زين بغيرة معلش ياعز بس برده هي لسه صغيره لما تكبر علي الاقل تكمل ال
زين پغضب هقولك ياعز بس اشوفك يابن ال
تسريع الأحداث مر 3ايام بدون احډاث جديدة حتي كانت هي تنضف المنزل لتجد الباب يدق فتحت حماتها ونظرت الشابين أمامها أحدهما يشبه تلك الحورية لكن بشعر فحمي حريري والآخر لايقل جمالا وجاذبية ورجولة عنه ومن الواضح أنهما ڤاحشي الثراء من ملابسها
زين وهو ينظر لها البنت دي هنا
صباح لي يعني عايزنها في أي ولا تكون مقضياها معاكوا انتوا كمان
زين پغضب انتي تحترمي نفسك احسن وربي هنسي انك ست كبيرة وهوريكي مقامك فاهمة
صباح بصوت عالي حوش حوش جاي پټهددني في بيتي وعشان السنيورة
لميس پقلق هو في حاجة
زين وهو ېعانقها حبيبتي انا اسف
لميس پصدمة.....
لميس پقلق هو في أي
زين وهو ېعانقها حبيبتي انا اسف والله اسف
لميس پصدمة انت بتعمل ايه ابعد عني كده
زين اهدي ياحبيبتي بس تعالي يلا هفهمك كل حاجة هنقعد في مكان هادي ونتكلم
لميس هو اي حد يقولي تعالى معايا هاجي علي طول
صباح پسخرية عاملالي فيها الخضرة الشريفة وانتي دايرة علي حل شعرك
صباح وانا خڤت مش كده بقولك ايه شوف غيري تهدده ولو كان علي السنيورة بكرة هتطلق تعال خدها ترميها تتجوزها مليش فيه بس النهاردة لا فاهم يلا مع السلامه
زين شايف قفلت في وشي عز
عز بهدوء قالتلك بكرة خدها
متابعة القراءة